-
- إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب تطوير الذات, كتب تفاؤلية مريحة, كتب عربية, نصوص أدبية
اسعد شاعرة
- 35.00 ر.س
- إن كنتِ شاعرة أو مستمتعة بقراءة الشعر.. وإن كنت شاعرًا أو تهوى قراءته واستماعه، الشعر موطن السعداء، يمكن أن يكون الشعراء سماء ضاحكة كما هو الحب.. وليس كما يقال فـ استمعت إليه واقتنعت به فتحول إيمانك به إلى قناعة وواقع.. لا تتبع مسارًا لايؤدي بك إلى السعادة.. فإن لكل شيء وجهان أحدهما جميل، عليك أن تؤمن بوجوده لـ يظهر لك..…
-
- إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب عربية, نصوص أدبية, نصوص وخواطر
امي ومدينة الحب
- 39.00 ر.س
- كالمطر الذي يسقط هتانا برقة على بتلات الورد.. كالندى وهو يروي الأوراق الغضة.. كالنسيم الذي يصاحب الفجر.. كان كتابي عن حب أمي ومدينة الحب.. ضمنته رسائلا وبوحا يحكي حياة أي منا.. ليلامس بعض الشعور.. حرف قد تجد نفسك بين نصوصه.
-
- إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب تفاؤلية مريحة, كتب عربية, نصوص أدبية, نصوص وخواطر
بين حلم وامنية
- 53.00 ر.س
- كتاب يتضمن الكثير من القصائد والخواطر المختصرة بعدة أسطر والتي تحكي عن جمال الأماني وطرق الوصول إليها، وحكماً تقويمية للإنسان تنفع لكل مكان وزمان، ونصائح في الحب توازن بين قرارات القلب والعقل، وفنوناً بالرد تعجز اللئيم وتكسر أجنحة الحاقدين، وفي الحزن سنجد رثاءً ودعاء أو مسحاً على قلوب أهلكها الجانب العقلاني الدائم النصح له. ( غَيْر بَليد العادات وفُك لجام…
-
- إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب عربية
ديوان شريان
- 72.00 ر.س
- بدون ألوان.. يا قاري الجروح ومهمل الأوزان! خذ أحزاني.. خذ الماضي من أيامي.. خذ أللّي هناك متعلّق على الجدران! أنا ماجيت أ أكـدّلك ولكن جيت أذكّرك وأقول إني أنا ألأجدَر! وأنا الحاضر وأنا اللي كان.. وإذا قالو الشعر؟ عبّر! وقول الشعر وشعوره معَ شريان.
-
- تخفيض! إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب عربية
شريان وأشيائه
- السعر الأصلي هو: 72.00 ر.س.65.00 ر.سالسعر الحالي هو: 65.00 ر.س.
- بدون ألوان.. يا قاري الجروح ومهمل الأوزان! خذ أحزاني.. خذ الماضي من أيامي.. خذ أللّي هناك متعلّق على الجدران! أنا ماجيت أ أكـدّلك ولكن جيت أذكّرك وأقول إني أنا ألأجدَر! وأنا الحاضر وأنا اللي كان.. وإذا قالو الشعر؟ عبّر! وقول الشعر وشعوره معَ شريان.
-
- إضافة إلى السلة
- أبيات شعرية, كتب عربية, نصوص أدبية, نصوص وخواطر
مكاتيب صغيرة
- 37.00 ر.س
- أسوأ مافي الأمر: أنني أعزم كل صباح على ألا أدع رصيف الانتظار يتلذذُ بلعقِ قدماي.. وما أن يهطلُ المساء؛ أجدني أركض للرصيف حافية القدمين. • متخمٌ ذاك الرصيف بالأوجاع، ممتلئٌ بالدموع... رفقاً أيها الراحلون.